انطونيو سليمان شيميل عراقي
كانت مستلقية على ظهرها و هو يبعبص بزازها و يلعب بهما و الفتاة كانت هائجة جدا و هي عربية و تملك صدر كبير و جميل بينما عشيقها كان يريد ان يتمتع برؤية ذلك الجسد المثير و الصدر الكبير مما جعله يرغب باللعب بالصدر و الكس قبل ان ينيكها . و بدات الفتاة تلعب امامه بالصدر الكبير و حلماته البنية الجميلة و لمس الشاب صدرها الطري وبعبصه ثم عصر حلمتها و زبه منتصب بقوة على جسدها و خصوصا على صدرها الكبير الشهي جدا ثم امسكت الفتاة زبه و تحسسته واعجبها و عادت الى اللعب بصدرها و حلماتها . و بقي الشاب يبعبص بزازها و يحركهما و ينظر الى طراوتهما الكبيرة و بياضهما الكبير جدا و هو يواصل فحص الصدر و اللعب به و تحريكه وبزه ينتصب اكثر ويشتد و الفتاة سخنت ايضا و لعبت امامه بكسها و هي تريد منه ان ينيكها و يذيقها الزب في كسها حتى يخرج لها شهوتها و يطفئ محنتها و ظمئها الجنسي
و بدات تترجها حبيبي اه اه نيكني ادخل زبك ارجوك انا ساخنة و اريد زب في كسي و تمرر يدها على صدرها وتلمس حلماتها و تمسك بزازها الكبيرة و الشاب يهيج و يسخن بقوة على حرارتها و جمال صدرها الشهي جدا و المثير. ثم اعطاها زبه و رضعته و لحست و بدا يفركه بين بزازها و فمها و يشعر باللذة و الفتاة تلاعب صدره بلا توقف و تحرك حلماتها و تضغط بقوة و تعصر الحلمة من شدة الشهوة و تطلب من الشاب ان ينيكها لانها سخنت و كسها افرز مياهه الساخنة جدا حين سخنت الفتاة خاصة لما رات امامها الزب الكبير منتصب . و كان الشاب في قمة سعادته الجنسية حين ناك هذه الفتاة العربية الجميلة و بقي يبعبص بزازها الكبيرة الجميلة و يلعب بهما بكل حرارة و شهوة و ناكها و اذاقها الزب الكبير في كسها حتى اطفئ لها محنتها الحارة ثم اطفئ محنته و قذف حليبه